***إحدى حالتين***
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
***إحدى حالتين***
السلام عليكم..
توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة وقبل وفاتها بقليل سألها أهلها كيف حالك يافلانة؟ قالت : بخير ولله الحمد! ولكنها توفيت بعد قليل(رحمها الله)
جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعوها على خشبة المغسلة وبدأن بتغسيلها فإذ بهم ينظرون إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها .. وليس فيها جروح أو كسور ولانزيف
والعجيب كماتقول غاسلة الأموات : أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال الغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة بريح المسك!!
سبحان الله فعلا رائحة مسك! فكبرن وذكرن الله تعالى ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حالها فقالت:
لم تكن تترك فرضا منذ سن التمييز ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ولا تسمع الأغاني ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم أيام الاثنين والخميس والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خلقها وتعاملهاأثرت فيهن في حياتها وبعد موتها...
واخرى خاتمتها سيئة..تواصل المغسلة حديثها فتقول: أحضروا لنا جنازة فتاة عمرها 17 عاما كانت الأخوات يغسلناها ونظرن غليها فوجدن جسدها أبيضا.. ثم ماهي إلافترة يسيرة وإذا بي أنظر إلى جسمها الأبيض وقد تحول إلى أسود كانه قطعة ليل!! والله أعلم بحالها..
فهل تعتبرين أختي بهاتين القصتين؟؟ فتقتدين بالصالحات؟؟ أم تجعلين الفاسقات والمعرضات هن القدوة؟؟ ومثل أي الخاتمتين تتمنين!؟.
والله من وراء القصد
توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة وقبل وفاتها بقليل سألها أهلها كيف حالك يافلانة؟ قالت : بخير ولله الحمد! ولكنها توفيت بعد قليل(رحمها الله)
جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعوها على خشبة المغسلة وبدأن بتغسيلها فإذ بهم ينظرون إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها .. وليس فيها جروح أو كسور ولانزيف
والعجيب كماتقول غاسلة الأموات : أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال الغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة بريح المسك!!
سبحان الله فعلا رائحة مسك! فكبرن وذكرن الله تعالى ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حالها فقالت:
لم تكن تترك فرضا منذ سن التمييز ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ولا تسمع الأغاني ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم أيام الاثنين والخميس والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خلقها وتعاملهاأثرت فيهن في حياتها وبعد موتها...
واخرى خاتمتها سيئة..تواصل المغسلة حديثها فتقول: أحضروا لنا جنازة فتاة عمرها 17 عاما كانت الأخوات يغسلناها ونظرن غليها فوجدن جسدها أبيضا.. ثم ماهي إلافترة يسيرة وإذا بي أنظر إلى جسمها الأبيض وقد تحول إلى أسود كانه قطعة ليل!! والله أعلم بحالها..
فهل تعتبرين أختي بهاتين القصتين؟؟ فتقتدين بالصالحات؟؟ أم تجعلين الفاسقات والمعرضات هن القدوة؟؟ ومثل أي الخاتمتين تتمنين!؟.
والله من وراء القصد
LabBouN- نجم نشيط
- عدد الرسائل : 65
العمر : 31
البلد : سورية
العمل/الترفيه : راقصة باليه
المزاج : ممتاز ووردي
تاريخ التسجيل : 04/07/2008
رد: ***إحدى حالتين***
مشكورة لاب بون
كتير مفيدة هالقصص
موفقة
كتير مفيدة هالقصص
موفقة
همسة- نجم ذهبي
- عدد الرسائل : 1030
العمر : 28
البلد : في عالم الاحلام
العمل/الترفيه : عازفة بيانوو
المزاج : تعبان
تاريخ التسجيل : 04/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى